الفيلم الفرنسي الاستاد و الطالبة
نيكة مع حبيبتي التي مزقت طيزها بالنيك و انا احب انيكها من الخلف لانها ببساطة تملك مؤخرة جميلة جدا و اكثر ما يهيجني هو حين ارى فتحتها مثل الغار مفتوحة امام زبي المنتصب ذو الراس المتوهج جدا من قوة الشهوة كما يحدث في هذا المقطع الساخن . و بسرعة بدات اسخن حين رايتها تنزل كيلوتها لتعطيني بياض الطيز و طراوته و انا انتصب زبي دون اي مقدمات او مداعبة فانا لا اصبر على النيك من الخلف مع حبيبتي و زبي كبير جدا و راسه ضخم و وضعت الراس على الفتحة و بدات ادفع و لكن كان الامر يتطلب بعض الترطيب . و رطبت زبي ثم دفعته مرة اخرى في فتحتها و ادخلته هذه المرة و مزقت طيزها بقوة حيث انفتحت فتحتها الشرجية التي كانت مغلوقة و بدات انيك طيز حبيبتي الساخن جدا و انا خلفها ادخل و اخرج زبي بقوة في احشاءها الساخنة جدا اما هي فكانت تصرخ اي اي اي فقد اوجعها زبي الكبير بسماكته و صلابته المتينة و كنت ادخل كل زبي الطويل في فتحة حبيبتي و امسكها من طرفي طيزها و استشعر الطراوة و الليونة الجميلة على لحم الطيز الابيض و اواصل النيك الساخن بقوة من الطيز و اشعر ان شهوتي ستاتي و بطريقة حارة جدا و مثيرة . و اكملت النيك و انا اتاوه اه اه اه و انفاسي حارة و شهوتي مرتفعة جدا و عالية و اللذة كانت لا توصف مع حرارة الطيز الداخلية التي كنت احس بها و انا انيك حبيبتي من طيزها الجميل الساخن جدا حتى وصلت الى ذروة الشهوة و شعرت اني ساقذف و بادرت بسرعة الى اخراج زبي من فتحتها بعدما مزقت طيزها و نكتها من الخلف . ثم برزت كل عروق زبي من شدة الشهوة و اللذة و اصبحت حين اسحب زبي من فتحة الشرج تبقى مفتوحة و غارها عميق و اعجبتني اللحظة التي بدات اقذف فيها فوق طيزها لبني الابيض الساخن جدا